انتقل إلى معلومات المنتج

أمي علميني وصفاتك.

أمي علميني وصفاتك.

السعر العادي 149.00 ₪
السعر العادي 149.00 ₪ سعر البيع 199.00 ₪
خصم [النسبة المئوية] قريباً

📖 مجلة كتابة شخصية للأم، تحتوي على وصفات وذكريات من القلب

🕰️ رحلة مثيرة عبر النكهات والقصص والتقاليد واللحظات العائلية

💝 هدية ذات معنى عميق، واتصال، وعاطفة، ونكهة الوطن

👩‍👧‍👦 تذكار عائلي دافئ سيبقى محفوظًا للأجيال والقلوب القادمة

✍️ كتابة موجهة وبسيطة وممتعة - وصفة بعد وصفة

تسليم سريع 2-5 أيام عمل

الرضا مضمون

أكثر من 8500 عميل راضٍ

أمي علميني وصفاتك.

أمي علميني وصفاتك.

السعر العادي 149.00 ₪
السعر العادي 149.00 ₪ سعر البيع 199.00 ₪
خصم [النسبة المئوية] قريباً
عرض التفاصيل الكاملة

أمي، علمني وصفاتك – مذكرات عائلية تكتب من القلب

تم إنشاء هذه اليوميات لحفظ كل ما لم يتم كتابته في أي كتاب طبخ:
روائح المنزل، ونكهات الطفولة، والقصص الصغيرة التي تتردد في كل طبق،
والحب الذي ينتقل بين الأجيال – من خلال وصفة، أو طقوس عائلية، أو كلمة طيبة أثناء الخلط.

هذه هي مجلة الكتابة الشخصية الموجهة التي تدعو الأمهات إلى مشاركة كل ما جعل مطبخهن قلب المنزل:
الأطباق التي تُطهى بشوق، واللحظات المضحكة حول الأواني، والأسرار الصغيرة التي تنتقل فقط بين الأم والأبناء.
بين الصفحات - مساحة للوصفات والذكريات والصور والحيل الصغيرة والقوائم التي تشبه رائحة المنزل.

إنها ليست مجرد مجموعة من الأطباق.
هذه هدية مليئة بالروح.
كتاب سوف يفتحه أحد الأشخاص يومًا ما - ويشعر وكأنه في منزله، فقط من خلال القراءة.

تم تقييمه بمعدل 4.9/5 من قبل أكثر من 2500 عميل.

المشاركة من القلب

يخبرنا عملاؤنا عن التجارب وردود الأفعال المثيرة التي ملأت قلوبهم.

★★★★★

بغض النظر عن مدى معرفتي بأمي، لم أكن أعلم كم من الأشياء كانت بداخلها حتى بدأت في ملء مذكراتها.
بدأت كهدية عيد ميلاد. شيء صغير، رمزي، من القلب. قلت لها: "اكتبي عندما تشعرين برغبة في ذلك"، فابتسمت وقالت: "ربما يومًا ما".
ثم فجأةً، حدث ما حدث. في أحد الأيام، فتحت مذكراتها. صفحةً، ثم أخرى.
في البداية، قرأت الأسئلة فقط. ثم بدأت الكتابة. ببطء، بقلم رصاص، ثم بقلم جاف.

سرعان ما بدأت تشعر بشيء مختلف حيال الأمر - ليس كمهمة، بل كحوار. بينها وبين نفسها. بينها وبيني.
كتبت عن طفولتها، عن البيت الذي...

شاهر أ.

★★★★★

اشتريتُ اليوميات - يوميات أمي وأبي - وبصراحة؟ كان ذلك من أكثر القرارات إثارةً التي اتخذتها في حياتي.
لقد بدأ الأمر كهدية - ولكن سرعان ما تحول إلى شيء أكبر بكثير.
كتبت أمي مثل كاتبة خفية.
والدي، الذي لم يكن معتادًا على المشاركة، فاجأني بكل كلمة خرجت منه.
أسئلة اليوميات لا تُعيد الذكريات فحسب، بل تفتح القلوب. تُحفز الناس على التحدث عن أنفسهم بطرق لم يتحدثوا عنها منذ سنوات.

فجأة تكتشف والديك من جديد.
كأطفال، كمراهقين، كأشخاص خاضوا رحلة - وليس فقط كآباء قاموا بتربيتك.
بالنسبة لي، هذه ليست مجرد هدية، بل هي اتصال متجدد.
وهذا شيء سيبقى معنا لأجيال قادمة.

تال ن.

★★★★★

عندما أعطتني ابنتي المذكرات، وجدتها مثيرة للاهتمام، لكنها كانت أيضًا مرهقة بعض الشيء. كنت قلقة من أنني قد لا "أجيد الكتابة"، أو ألا يكون لدي ما أقوله. لكن الأسئلة كانت لطيفة وذكية، وشعرت وكأنها حوار مع شخص يعرفني منذ سنوات.
وفجأة وجدت نفسي أتذكر أشياء كنت قد نسيت وجودها - الأغاني التي كانت والدتي تغنيها لي، وكيف شعرت عندما حملت طفلاً لأول مرة، وحتى اللحظات التي لم أتحدث عنها منذ سنوات.

ببطء، أصبحت هذه لحظتي.
لحظة صمت، وفكر، وقرب من نفسي ومن أنا.
عندما انتهيت من الفصول ورأيت الصفحات مليئة بخط يدي، شعرت بالفخر.
هذه هدية تركتها لأطفالي، ولكن أيضًا لنفسي.

أوريان ن.

★★★★★

لقد اشتريت مذكرات لوالدي بمناسبة عيد ميلاده.
عندما أحضرت له هذه المذكرات، كان وجهه المعتاد يقول: "ما هذا، الآن تقومين بتثقيفني؟"
لكن بعد أيام قليلة، رأيته جالسًا مع قهوته ويكتب. لم ألتقط له صورةً خوفًا من هروبه 😅

وبعد أن انتهى من قراءة بعض الفصول، قال لي: "لقد ذهبت معها قليلاً فقط، ولا تتوقع الكثير".
ولكن عندما قرأت... واو.
لم أكن أعلم أنه يتذكر اسم كلبه الأول.
لم أكن أعلم أنه كان خائفًا إلى هذا الحد عندما أصبحت الأخ الأكبر.
ولم أكن أعلم كم...

آدم ب.

★★★★★

عندما أحضرتُ هذه المذكرات لأمي، لم أكن أعلم كم ستُؤثر فيّ وفيّ. في البداية، ترددت قليلاً، قائلةً إنها لا "تجيد الكتابة"، لكن بعد بضعة أيام أرسلت لي صورةً للصفحة الأولى التي ملأتها... ومن هنا انطلقت.
كلما فتحت صفحةً، أصبحت لحظة صمتٍ مع نفسها. أما أنا؟ بالنسبة لي، فقد أتاحت لي فرصة التعرف على أمي من جديد - ليس كأم، بل كامرأة. بحياةٍ وأفكارٍ وحبٍّ ومخاوفٍ وأحلام.
عندما استلمتُ المذكرات كاملةً، جلستُ مع كوبٍ من الشاي وبدأتُ القراءة. ضحكتُ، وتحمّستُ، وبكيتُ كثيرًا.
هذه ليست "هدية أخرى". هذه...

عنات ر.

★★★★★

ظننتُ أنني أعرف كل شيء عن والدتي. ففي النهاية، نشأتُ معها، وسمعت قصصًا لا تُحصى، ولكن حتى بدأت بسردها في هذا الكتاب، لم أكن أدرك حقًا كمّ العمق والذكريات التي لا تزال مختبئة في أعماقها.

اشتريتُ لها الكتاب هديةً قيّمةً، دون ضغطٍ - قلتُ لها: "عندما تشعرينَ بالرغبة، ابدئي الكتابة". مرّت أسابيع، وفجأةً فتحته. ألقت عليه نظرةً سريعة، ثم بدأت تكتب سطرًا تلو الآخر.

شعرتُ وكأنها رحلةٌ قصيرةٌ إلى الماضي. فجأةً، بدأت تُخبرني عن لحظاتٍ لم أسمعها من قبل: عن طفولتها، وعن شعورها عندما أنجبت أطفالًا، وعن أكثر ما كانت تفخر به.

كان الأمر أشبه بفتح باب جديد لها، والأمر المذهل حقًا؟ تقول إنه أعاد إليها ذكريات كادت أن تنساها.

ليران أ.

★★★★★

بدأ هذا الكتاب كهدية عطلة روتينية، هدية تبحث عنها في اللحظة الأخيرة ولكن تبين أنها شيء لم يتوقعه أحد.

أمي ليست من النوع الذي يكتب. لطالما كانت امرأةً تُجيد الأفعال لا الأقوال. عندما أعطيتها الكتاب، ابتسمت وقالت: "أعتقد أنه سيبقى فارغًا". لم أضغط عليها.

بعد أسبوعين، وجدتها جالسة في الشرفة مع فنجان قهوة وكتاب مفتوح. لم تكن تقرأ جريدة، بل كانت تكتب بهدوء وتركيز لم أرهما منذ زمن طويل.

في يوم الجمعة، عندما أتيت لتناول الطعام معهم، دفعت الكتاب بجانبي وقالت: "اقرأ الصفحة 17".

كانت قصة من طفولتها، طريفة ومؤثرة، لم أسمعها من قبل. ومنذ ذلك الحين، أصبحت كل زيارة فرصة لسماع قصة جديدة منها.

لا أستطيع أن أصدق مدى القرب الذي يمكن أن تشعر به عندما يكتب شخص ما من قلبه حقًا.

شاي ب.

الأسئلة والأجوبة الشائعة

مربع_الاختيار

من تصلح له هذه المذكرات؟

هذه اليوميات مناسبة لأي شخص يريد الحفاظ على نكهات والدته - ليس فقط كوصفات، ولكن كقصة حياة.

هذه هدية مثالية للأم التي تحب الطبخ والتذكر والمشاركة والنقل.

مناسبة لأعياد الميلاد، وعيد الأم، والعطلات، أو ببساطة كطريقة للقول: "أريدك أن تعلميني، وسوف نحافظ على هذا معًا إلى الأبد".

مربع_الاختيار

ما الذي يجعل هذه المجلة هدية مميزة؟

هذا ليس مجرد منتج آخر جاهز للاستخدام، بل هو لحظة حقيقية من القرب.

تدعو هذه المجلة الأم لمشاركة قصصها ووصفاتها والحب الذي يتدفق عبر المطبخ.

إنه يتطرق إلى الذكريات والروائح والنكهات والأشخاص - ويخلق تجربة عميقة وذات مغزى، سواء للكاتب أو لأولئك الذين يقرؤون لاحقًا.

إنها هدية تعبر عن الامتنان والتقدير والحب - وتدوم إلى الأبد.

لأنه في النهاية لا يوجد بديل للكلمات المكتوبة من القلب.

مربع_الاختيار

هل تحتاج إلى موهبة الكتابة أو الخبرة السابقة لملء المجلة؟

بالتأكيد لا.

لقد تم كتابة اليوميات خصيصًا للأمهات اللاتي لا يعتدن بالضرورة على الكتابة - ولكن لديهن الكثير ليقولنه.

تمت صياغة الأسئلة بلطف، وعلى مستوى العين، وتدعو إلى المشاركة البسيطة والصادقة والحقيقية.

يمكنك الكتابة مطولا أو بشكل مختصر، أو سرد قصة، أو إضافة بعض التوابل إليها، أو حتى مجرد كتابتها - أي طريقة هي الطريقة الصحيحة.

هذه المجلة لا تبحث عن الكمال، بل عن قلب مفتوح.

والقلب يعرف بالضبط ماذا يكتب.

مربع_الاختيار

كم من الوقت يستغرق ملء المذكرات؟

لا توجد إجابة صحيحة واحدة - وهذا هو جمال الأمر.

بعض الأمهات يملؤنه باستمرار، مثل حوار متدفق مع طفل محبوب، وهناك من يعودون إليه لحظة بلحظة، على شكل أقسام، بوتيرتهم الخاصة.

تم تنظيم اليوميات بحيث يقف كل فصل على حدة، حتى تتمكن من الكتابة عندما تشعر بالإلهام - أو عندما تتوق.

بغض النظر عن المدة التي يستغرقها الانتظار، فإن كل كلمة فيه تستحق الانتظار.

مربع_الاختيار

ماذا يحدث بعد الانتهاء من ملء المذكرات؟

عندما تنتهي الأم من ملء المذكرات، يتم إنشاء كنز للعائلة.

هذا ليس مجرد كتاب وصفات، بل هو قصة حياة مليئة بالذكريات والنكهات والحب.

يمكنك إهداؤه لأطفالك، أو الاحتفاظ به للمستقبل، أو تصفحه معًا خلال أمسية عائلية، أو ببساطة معرفة أنه موجود -

مليئة بما يهم حقا.

إنها هدية صامتة تستمر في الحديث، حتى بعد سنوات من كتابتها.

وربما هذا هو الشيء الأكثر جمالا عنها.