انتقل إلى معلومات المنتج

أمي شاركيني قصتك - (النسخة العربية)

أمي شاركيني قصتك - (النسخة العربية)

السعر العادي 139.00 ₪
السعر العادي 139.00 ₪ سعر البيع 199.00 ₪
خصم [النسبة المئوية] قريباً

📖 مذكرات شخصية للأم، تحتوي على أسئلة تُلهم المشاركة من القلب

🕰️ رحلة كتابة مثيرة من الطفولة إلى العائلة اليوم

💝 هدية ذات معنى واتصال وعمق ولحظات لا تُنسى

👩‍👧‍👦 ذكرى مؤثرة ستبقى في قلوب الأجيال القادمة

✍️ كتابة موجهة وبسيطة وممتعة، خطوة بخطوة

دائرة_الاختيار تسليم سريع 2-5 أيام عمل

دائرة_الاختيار الرضا مضمون

دائرة_الاختيار أكثر من 8500 عميل راضٍ

أمي شاركيني قصتك - (النسخة العربية)

أمي شاركيني قصتك - (النسخة العربية)

السعر العادي 139.00 ₪
السعر العادي 139.00 ₪ سعر البيع 199.00 ₪
خصم [النسبة المئوية] قريباً
عرض التفاصيل الكاملة

لحظات وتجارب حقيقة من القلب

    مجلة إرشادية للأمهات - شاركي قصتكِ على طريقتكِ

    تم إنشاء هذه اليوميات لمنح الأم مكانًا - مكانًا للمشاركة والتذكر والإخبار.

    إنها رحلة كتابة شخصية تدعوها للتوقف للحظة في حياتها، وتذكر اللحظات التي شكلتها: الطفولة، والشباب، والحب، والأمومة، والتحديات، والاختيارات الصغيرة والكبيرة، والأشياء التي بقيت عميقة في قلبها.

    مع أسئلة توجيهية حساسة - بعضها عميق ومؤثر، وبعضها الآخر خفيف ومفاجئ -

    وتتيح المجلة للأمهات الكتابة بصوتهن الشخصي، دون قواعد، ودون ضغوط، وفي الوقت الذي يناسبهن.

    لا يهم إن كنت تكتب ببطء أو مرة واحدة - ففي النهاية، الأمر أكثر مهارة.

    هذه هديةٌ تحمل في طياتها روحًا. ذكرى حيّة سيقرأها الأبناء والأحفاد، ويشعرون بها، ويعتزون بها إلى الأبد.

    تم تقييمه بمعدل 4.9/5 من قبل أكثر من 2500 عميل.

    المشاركة من القلب

    يخبرنا عملاؤنا عن التجارب وردود الأفعال المثيرة التي ملأت قلوبهم.

    ★★★★★

    بغض النظر عن مدى معرفتي بأمي، لم أكن أعلم كم من الأشياء كانت بداخلها حتى بدأت في ملء مذكراتها.
    بدأت كهدية عيد ميلاد. شيء صغير، رمزي، من القلب. قلت لها: "اكتبي عندما تشعرين برغبة في ذلك"، فابتسمت وقالت: "ربما يومًا ما".
    ثم فجأةً، حدث ما حدث. في أحد الأيام، فتحت مذكراتها. صفحةً، ثم أخرى.
    في البداية، قرأت الأسئلة فقط. ثم بدأت الكتابة. ببطء، بقلم رصاص، ثم بقلم جاف.

    سرعان ما بدأت تشعر بشيء مختلف حيال الأمر - ليس كمهمة، بل كحوار. بينها وبين نفسها. بينها وبيني.
    كتبت عن طفولتها، عن البيت الذي...

    شاهر أ.

    ★★★★★

    اشتريتُ اليوميات - يوميات أمي وأبي - وبصراحة؟ كان ذلك من أكثر القرارات إثارةً التي اتخذتها في حياتي.
    لقد بدأ الأمر كهدية - ولكن سرعان ما تحول إلى شيء أكبر بكثير.
    كتبت أمي مثل كاتبة خفية.
    والدي، الذي لم يكن معتادًا على المشاركة، فاجأني بكل كلمة خرجت منه.
    أسئلة اليوميات لا تُعيد الذكريات فحسب، بل تفتح القلوب. تُحفز الناس على التحدث عن أنفسهم بطرق لم يتحدثوا عنها منذ سنوات.

    فجأة تكتشف والديك من جديد.
    كأطفال، كمراهقين، كأشخاص خاضوا رحلة - وليس فقط كآباء قاموا بتربيتك.
    بالنسبة لي، هذه ليست مجرد هدية، بل هي اتصال متجدد.
    وهذا شيء سيبقى معنا لأجيال قادمة.

    تال ن.

    ★★★★★

    عندما أعطتني ابنتي المذكرات، وجدتها مثيرة للاهتمام، لكنها كانت أيضًا مرهقة بعض الشيء. كنت قلقة من أنني قد لا "أجيد الكتابة"، أو ألا يكون لدي ما أقوله. لكن الأسئلة كانت لطيفة وذكية، وشعرت وكأنها حوار مع شخص يعرفني منذ سنوات.
    وفجأة وجدت نفسي أتذكر أشياء كنت قد نسيت وجودها - الأغاني التي كانت والدتي تغنيها لي، وكيف شعرت عندما حملت طفلاً لأول مرة، وحتى اللحظات التي لم أتحدث عنها منذ سنوات.

    ببطء، أصبحت هذه لحظتي.
    لحظة صمت، وفكر، وقرب من نفسي ومن أنا.
    عندما انتهيت من الفصول ورأيت الصفحات مليئة بخط يدي، شعرت بالفخر.
    هذه هدية تركتها لأطفالي، ولكن أيضًا لنفسي.

    أوريان ن.

    ★★★★★

    لقد اشتريت مذكرات لوالدي بمناسبة عيد ميلاده.
    عندما أحضرت له هذه المذكرات، كان وجهه المعتاد يقول: "ما هذا، الآن تقومين بتثقيفني؟"
    لكن بعد أيام قليلة، رأيته جالسًا مع قهوته ويكتب. لم ألتقط له صورةً خوفًا من هروبه 😅

    وبعد أن انتهى من قراءة بعض الفصول، قال لي: "لقد ذهبت معها قليلاً فقط، ولا تتوقع الكثير".
    ولكن عندما قرأت... واو.
    لم أكن أعلم أنه يتذكر اسم كلبه الأول.
    لم أكن أعلم أنه كان خائفًا إلى هذا الحد عندما أصبحت الأخ الأكبر.
    ولم أكن أعلم كم...

    آدم ب.

    ★★★★★

    عندما أحضرتُ هذه المذكرات لأمي، لم أكن أعلم كم ستُؤثر فيّ وفيّ. في البداية، ترددت قليلاً، قائلةً إنها لا "تجيد الكتابة"، لكن بعد بضعة أيام أرسلت لي صورةً للصفحة الأولى التي ملأتها... ومن هنا انطلقت.
    كلما فتحت صفحةً، أصبحت لحظة صمتٍ مع نفسها. أما أنا؟ بالنسبة لي، فقد أتاحت لي فرصة التعرف على أمي من جديد - ليس كأم، بل كامرأة. بحياةٍ وأفكارٍ وحبٍّ ومخاوفٍ وأحلام.
    عندما استلمتُ المذكرات كاملةً، جلستُ مع كوبٍ من الشاي وبدأتُ القراءة. ضحكتُ، وتحمّستُ، وبكيتُ كثيرًا.
    هذه ليست "هدية أخرى". هذه...

    عنات ر.

    ★★★★★

    ظننتُ أنني أعرف كل شيء عن والدتي. ففي النهاية، نشأتُ معها، وسمعت قصصًا لا تُحصى، ولكن حتى بدأت بسردها في هذا الكتاب، لم أكن أدرك حقًا كمّ العمق والذكريات التي لا تزال مختبئة في أعماقها.

    اشتريتُ لها الكتاب هديةً قيّمةً، دون ضغطٍ - قلتُ لها: "عندما تشعرينَ بالرغبة، ابدئي الكتابة". مرّت أسابيع، وفجأةً فتحته. ألقت عليه نظرةً سريعة، ثم بدأت تكتب سطرًا تلو الآخر.

    شعرتُ وكأنها رحلةٌ قصيرةٌ إلى الماضي. فجأةً، بدأت تُخبرني عن لحظاتٍ لم أسمعها من قبل: عن طفولتها، وعن شعورها عندما أنجبت أطفالًا، وعن أكثر ما كانت تفخر به.

    كان الأمر أشبه بفتح باب جديد لها، والأمر المذهل حقًا؟ تقول إنه أعاد إليها ذكريات كادت أن تنساها.

    ليران أ.

    ★★★★★

    بدأ هذا الكتاب كهدية عطلة روتينية، هدية تبحث عنها في اللحظة الأخيرة ولكن تبين أنها شيء لم يتوقعه أحد.

    أمي ليست من النوع الذي يكتب. لطالما كانت امرأةً تُجيد الأفعال لا الأقوال. عندما أعطيتها الكتاب، ابتسمت وقالت: "أعتقد أنه سيبقى فارغًا". لم أضغط عليها.

    بعد أسبوعين، وجدتها جالسة في الشرفة مع فنجان قهوة وكتاب مفتوح. لم تكن تقرأ جريدة، بل كانت تكتب بهدوء وتركيز لم أرهما منذ زمن طويل.

    في يوم الجمعة، عندما أتيت لتناول الطعام معهم، دفعت الكتاب بجانبي وقالت: "اقرأ الصفحة 17".

    كانت قصة من طفولتها، طريفة ومؤثرة، لم أسمعها من قبل. ومنذ ذلك الحين، أصبحت كل زيارة فرصة لسماع قصة جديدة منها.

    لا أستطيع أن أصدق مدى القرب الذي يمكن أن تشعر به عندما يكتب شخص ما من قلبه حقًا.

    شاي ب.

    الأسئلة والأجوبة الشائعة

    مربع_الاختيار

    من تصلح له هذه المذكرات؟

    هذه المجلة مناسبة لأي أم، في أي مرحلة عمرية ، سواءً كانت في الثلاثينيات من عمرها أو جدة لأحفادها. إنها مكتوبة بلغة سهلة وبسيطة، ما يتيح حتى لمن لم يعتادوا على الكتابة الاستمتاع بها.

    كما أنها مناسبة أيضًا للنساء اللواتي يعشقن السرد والمشاركة والتذكر أو يرغبن ببساطة في ترك شيء شخصي للجيل القادم.

    مربع_الاختيار

    ما الذي يجعل هذه المجلة هدية مميزة؟

    إنها هدية تدوم إلى الأبد.

    على عكس الزهور أو العطور، تسمح هذه المجلة للأم بالتوقف والنظر إلى الوراء في حياتها - وكتابة قصتها.

    إنها رحلة عاطفية وتواصلية ، تؤدي إلى تجربة شخصية عميقة، فضلاً عن كونها تذكارًا مؤثرًا سيبقى مع الأطفال والأحفاد لأجيال.

    هذه طريقة حقيقية للقول: "قصتك مهمة بالنسبة لي".

    مربع_الاختيار

    هل تحتاج إلى موهبة الكتابة أو الخبرة السابقة لملء المجلة؟

    بالتأكيد لا!

    تم تنظيم اليوميات بطريقة موجهة ولطيفة ، مع أسئلة مفتوحة، ومساحة للكتابة الشخصية، ونبرة غير حكمية.

    لا يشترط أي مهارات خاصة في الكتابة أو خلفية سابقة - فقط الصدق، وقلب مفتوح، وقليل من الرغبة في المشاركة.

    حتى الإجابات القصيرة أو نقاط الذاكرة الفردية تجعل المذكرات ذات معنى.

    مربع_الاختيار

    كم من الوقت يستغرق ملء المذكرات؟

    يختلف من أم إلى أخرى.

    سيقوم بعض الأشخاص بالكتابة لعدة أسابيع أو أشهر، قليلاً في كل مرة ، وسيجلس البعض الآخر لإكمال عدة فصول في يوم واحد.

    لا تتطلب المجلة "انضباطًا في الكتابة" - بل تسمح بلحظات صغيرة من التأمل والإيقاع الشخصي والاسترخاء.

    مربع_الاختيار

    ماذا يحدث بعد الانتهاء من ملء المذكرات؟

    عندما تمتلئ المذكرات، فإنها تصبح كنزًا للعائلة .

    شيء يمكن إعطاؤه للجيل القادم، أو توريثه، أو تصفحه في أمسية هادئة، أو الاحتفاظ به كتذكار شخصي مكتوب بصوت الأم.

    إنها ليست مجرد هدية - بل هي إرث مكتوب ، يحمل قلبه بين الصفحات.

    مربع_الاختيار

    ما الفرق بين مذكرات الأم والأب ومذكرات الجدة والجد؟

    كل يوميات لها طابعها الخاص - فهي مصممة خصيصًا للشخصية التي كتبت من أجلها، ليس فقط في المحتوى ولكن أيضًا في النغمة العاطفية والإيقاع والأجواء التي تخلقها.

    تتم كتابة مذكرات الجد بأسلوب حنين وهادئ ومحترم - أسلوب يدعو إلى تذكر اللحظات البعيدة والحديث عن مسار الحياة الذي قاده ليصبح ما هو عليه الآن.

    تحتوي مذكرات الجدة على ذكريات رقيقة، ودفء منزلي، والتركيز على المشاعر، والحكمة، والعطاء الذي ينتقل من جيل إلى جيل.

    تتناول مذكرات الأم بشكل دقيق عوالم العاطفة والقلب المفتوح والحب العميق - مع الأسئلة التي تتحدث إلى الخارج والداخل.

    في حين أن مذكرات الأب تحافظ على لهجة شخصية، مباشرة، صادقة، ومحترمة - وهي نغمة تتيح مساحة للصمت وللأشياء المهمة التي يحملها معه.

    تم إنشاء كل يوميات بعناية - بحيث يكون الكتابة فيها طبيعية وممتعة ودقيقة،

    ولكي يتمكن كل شخص من قراءة نفسه فيه - ويشعر أيضًا أنه رأه حقًا.